( ظهار في الأظهر ) وإن لم يقل علي كما مر ، أما الباطنة كالكبد والقلب فلا يكون ذكرها ظهارا فيما يظهر لأنها لا يمكن التمتع بها حتى توصف بالحرمة ويأتي ذلك في عضو المحرم أيضا كما هو ظاهر ، والثاني ليس بظهار لأنه ليس على صورة الظهار المعهودة في الجاهلية . ( وقوله ) لها ( رأسك أو ظهرك أو يدك ) أو رجلك أو بدنك أو جلدك أو شعرك أو فرجك أو نحوها من الأعضاء الظاهرة ( علي كظهر أمي )