( ) أي ويكون سجوده ( أخفض ) من ركوعه ، وفي بعض النسخ : وبسجوده وجوبا إن تمكن من ذلك تمييزا بينهما للاتباع ، ولا يلزمه السجود على عرف الدابة ونحوه بل يكفيه الإيماء ولا يلزمه إتمامها لتعذره أو تعسره والنزول لهما أعسر . ويومئ بركوعه وسجوده
قال الإمام : والظاهر أنه لا يلزمه بذل وسعه في الانحناء { } رواه لأنه عليه الصلاة والسلام كان يصلي على راحلته حيث توجهت به يومئ إيماء إلا الفرائض . البخاري
وفي حديث الترمذي : { } في صلاته صلى الله عليه وسلم على الراحلة بالإيماء يجعل السجود أخفض من الركوع