( حدثنا سعيد بن يعقوب الطالقاني ) : بكسر اللام وتفتح ، نسبة لبلد عند قزوين ، وسعيد ثقة ، قال nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان : وربما أخطأ ، وقد أخرج حديثه أبو داود nindex.php?page=showalam&ids=13948والترمذي nindex.php?page=showalam&ids=15397والنسائي . ( أنا ) : أي أخبرنا كما في نسخة . ( nindex.php?page=showalam&ids=12344أيوب بن جابر ) : ضعيف ، أخرج حديثه أبو داود nindex.php?page=showalam&ids=13948والترمذي . ( عن سماك ) : بكسر السين وتخفيف الميم . ( ابن حرب ) : تابعي جليل . ( عن nindex.php?page=showalam&ids=98جابر بن سمرة ) : مر ذكره . ( قال رأيت الخاتم ) : أي : nindex.php?page=treesubj&link=30960أبصرت خاتم النبوة . ( بين كتفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ) : ظرف لرأيت أو صفة للخاتم على تقدير عامله معرفة أو حال منه على تقديره نكرة . ( غدة ) : بضم المعجمة وتشديد المهملة ، وهي قطعة اللحم المرتفعة ، والمراد أنه شبيه بها . ( حمراء ) : أي مائلة للحمرة لئلا ينافي ما ورد في رواية مسلم أنه كان على لون جسده صلى الله عليه وسلم . ( مثل بيضة الحمامة ) : حالان متداخلان أو مترادفان والتشبيه بها في المقدار والصورة وأصل اللون ولا ينافي أن لونه صلى الله [ ص: 73 ] عليه وسلم كان مشربا بالحمرة على أنه قد يراد بالبياض الصفاء والنور والبهاء .

( حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ يَعْقُوبَ الطَّالِقَانِيُّ ) : بِكَسْرِ اللَّامِ وَتُفْتَحُ ، نِسْبَةً لِبَلَدٍ عِنْدَ قَزْوِينَ ، وَسَعِيدٌ ثِقَةٌ ، قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=13053ابْنُ حِبَّانَ : وَرُبَّمَا أَخْطَأَ ، وَقَدْ أَخْرَجَ حَدِيثَهُ أَبُو دَاوُدَ nindex.php?page=showalam&ids=13948وَالتِّرْمِذِيُّ nindex.php?page=showalam&ids=15397وَالنَّسَائِيُّ . ( أَنَا ) : أَيْ أَخْبَرَنَا كَمَا فِي نُسْخَةٍ . ( nindex.php?page=showalam&ids=12344أَيُّوبُ بْنُ جَابِرٍ ) : ضَعِيفٌ ، أَخْرَجَ حَدِيثَهُ أَبُو دَاوُدَ nindex.php?page=showalam&ids=13948وَالتِّرْمِذِيُّ . ( عَنْ سِمَاكٍ ) : بِكَسْرِ السِّينِ وَتَخْفِيفِ الْمِيمِ . ( ابْنِ حَرْبٍ ) : تَابِعِيٌّ جَلِيلٌ . ( عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=98جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ ) : مَرَّ ذِكْرُهُ . ( قَالَ رَأَيْتُ الْخَاتَمَ ) : أَيْ : nindex.php?page=treesubj&link=30960أَبْصَرْتُ خَاتَمَ النُّبُوَّةِ . ( بَيْنَ كَتِفَيْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) : ظَرْفٌ لِرَأَيْتُ أَوْ صِفَةٌ لِلْخَاتَمِ عَلَى تَقْدِيرِ عَامِلِهِ مَعْرِفَةً أَوْ حَالٌ مِنْهُ عَلَى تَقْدِيرِهِ نَكِرَةً . ( غُدَّةً ) : بِضَمِّ الْمُعْجَمَةِ وَتَشْدِيدِ الْمُهْمَلَةِ ، وَهِيَ قِطْعَةُ اللَّحْمِ الْمُرْتَفِعَةُ ، وَالْمُرَادُ أَنَّهُ شَبِيهٌ بِهَا . ( حَمْرَاءَ ) : أَيْ مَائِلَةً لِلْحُمْرَةِ لِئَلَّا يُنَافِيَ مَا وَرَدَ فِي رِوَايَةِ مُسْلِمٍ أَنَّهُ كَانَ عَلَى لَوْنِ جَسَدِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . ( مِثْلَ بَيْضَةِ الْحَمَامَةِ ) : حَالَانِ مُتَدَاخِلَانِ أَوْ مُتَرَادِفَانِ وَالتَّشْبِيهُ بِهَا فِي الْمِقْدَارِ وَالصُّورَةِ وَأَصْلُ اللَّوْنِ وَلَا يُنَافِي أَنَّ لَوْنَهُ صَلَّى اللَّهُ [ ص: 73 ] عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ مُشْرَبًا بِالْحُمْرَةِ عَلَى أَنَّهُ قَدْ يُرَادُ بِالْبَيَاضِ الصَّفَاءُ وَالنُّورُ وَالْبَهَاءُ .