السؤال
السلام عليكم
أنا طالبة في الـ 20 من عمري, كنت أحادث شباباً ولكني والحمد لله تبت إليه، وعاهدت نفسي أمام ربي أن لا أعود إلى هذا أبداً, وندمت ندما شديداً على ما فعلت في الماضي.
هناك شاب كان قد تعلق بي، وعند انقطاعي عن محادثته مرض ودخل إلى المستشفى، وأرسل لي "حسبي الله ونعم الوكيل".
ربي أعلم بنيتي, لم أكن أنوي أن أؤذيه ولا أريد أن يحدث هذا له, فقط لا أريد أن أفعل شيئا لا يرضي ربي أبدا.
سؤالي هو: هل هذه دعوة مظلوم؟ مع العلم أني لم أنوِ هذا أبدا, فقط تبت إلى الله ولا أريد أن أعود إلى هذا أبدا.
آسفة إن كنت قد أطلت الحديث لكني في حيرة من أمري ولا أدري ماذا أفعل؟ أرجوكم أريد نصيحة منكم لأعلم ماذا يجب علي أن أفعل فلا أريد لحياتي أن تقف على دعوة من شخص لم أنوِ أن أؤذيه؟