السؤال
عمري 29 سنة، عانيت كثيرا من تأخر زواجي، حتى تقدم لي شاب على خلق ودين، ورفضه أهلي لأنه لازال في بداية طريقه، ولا يملك منزلا، ودخله محدود، ولكنه أصبح يحبني، وقرر أن يحسن وضعه ويأتي لأهلي مرة أخرى، وهو يريد أن أتواصل معه، وأن أقف إلى جانبه، ويقول: إنني إذا لم أتواصل معه هاتفيا، فلن يستطيع أن يكوّن نفسه، وأنا أخاف أن يغضب الله علي، وأخبرته بذلك، ولكنه قال: بأنه لا يستطيع، وأنا خائفة من أن أفقده، فماذا أفعل؟
جزاكم الله كل خير.