السؤال
أنا شاب في مقتبل العمر، مارست بعض المعاصي والأفعال المحرمة، وكان ذلك قبل معرفتي بمدى فظاعة ودنو هذه الأفعال والمعاصي، وذلك لعدم وجود وعي ديني، كما يقول البعض: (احنا لسه شباب نعمل أي حاجة عيزنها وما فيش حاجة حرام) ولكن فعلتها وأنا أعرف أنها مجرد ذنب ولا تدخل تحت نطاق الكبائر، مع العلم بأنني الآن منتظم في تأدية الصلاة وقراءة القرآن، ولكن بداخلي خوف ورهبة من الله عز وجل.
والسؤال هو: كيف سأواجه الله عز وجل يوم العرض عليه؟
أرجو إراحة قلب أخيكم المذنب.