السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أنا شاب عمري 17 عاماً، ولهذا السن شهوته وغرائزه، وقد مارست الاستمناء كثيراً، وكلما أتوب أرجع مرة أخرى ثم أتوب ثم أرجع، والآن أستحيّ أن أتوب بعد أن فعلته، لأني كنت أعلم أنه لا توبة لفاعلها (ملعون)، وأشعر بأن الله قد سلبني ذكائي وعزمي وصحتي الجسدية والنفسية، وأحس أني أصبت بباركنسون، فهل لي من توبة لكي أكون مؤمنا سعيداً هنيئا؟
وجزاكم الله خيراً.