السؤال
السلام عليكم.
تقدم لخطبتي ابن خال والدي، وهو على خلق ودين، في بادئ الأمر وافق والدي، فبدأت أتكلم معه عبر الهاتف، والتقيته وأحببته بصدق لأدبه وصدقه وإخلاصه، لكن مع مرور الوقت أبي غيّر رأيه، ولم أعرف السبب! فعاد ابن خالي وتحدث معه، لكنه أصر على عدم الموافقة. أرجوكم ساعدوني على إيجاد الحل المناسب فأنا لا أستطيع الكلام مع أبي، ماذا أفعل؟
لقد أصبحت أحبه، أعرف أن الخير فيما اختاره الله - والحمد لله - فهل من الممكن أن أنساه؟ لا أريده أن يتزوج بأخرى.
وشكراً لكم.