السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أكره نفسي، وأكره حياتي، ليس لدي طاقة للدراسة أو العمل، مع أني في سنة جامعية مصيرية.
افترقنا أنا وخطيبتي، أحببتها من صميم قلبي، لم حدث ذلك؟ أين الحكمة؟ لا اعتراض على حكم الله، ولكن أنا يائس.
عدت إلى عاداتي السيئة كالتدخين، وتوقفت عن الصلاة، ليس لدي طاقة لأعيد هيكلة حياتي، ما الحل برأيكم؟ علماً بأني أحب الله ورسوله الكريم، والله على ما أقول شهيد، وأشعر بالندم لتركي الصلاة، ولكن أشعر بثقل على قلبي وفقدان الطاقة تماماً.
جزاكم الله خيراً، وبارك فيكم.