السؤال
السلام عليكم
صديقتي أعطتني جهازا فيه صورا لها، وقالت لي أمانة لا تنظري إليها، وبعد مدة طويلة فتحت جهازي فوجدت الصور ورأيتها، وأنا حاليا ندمانة أشد الندم، ولا أنام الليل من تأنيب الضمير، ولا أقدر أن أقول لها ذلك، وقد
صليت ركعتين، ودعوت الله أن يغفر لي، ويتوب علي.
سؤالي: هل لا بد أن أقول لها ليغفر ذنبي؟ أم أستر على نفسي؟ ماذا أعمل ليتوب الله علي؟