nindex.php?page=treesubj&link=29013_30532_30539_34235nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=35ويعلم الذين يجادلون في آياتنا ما لهم من محيص nindex.php?page=treesubj&link=29013_19647_29497_30386_34136_34305_34306_34513nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=36فما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وما عند الله خير وأبقى للذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون

nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=35ويعلم الذين يجادلون في آياتنا عطف على علة مقدرة مثل لينتقم منهم ويعلم، أو على الجزاء ونصب نصب الواقع جوابا للأشياء الستة لأنه أيضا غير واجب، وقرأ nindex.php?page=showalam&ids=17191نافع nindex.php?page=showalam&ids=16447وابن عامر بالرفع على الاستئناف، وقرئ بالجزم عطفا على يعف فيكون المعنى ويجمع بين إهلاك قوم وإنجاء قوم وتحذير آخرين. nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=35ما لهم من محيص محيد من العذاب والجملة معلق عنها الفعل.

nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=36فما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا تمتعون به مدة حياتكم. nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=36وما عند الله من ثواب الآخرة.

nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=36خير وأبقى للذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون لخلوص نفعه ودوامه وما الأولى موصولة تضمنت معنى الشرط من حيث إن إيتاء ما أوتوا سبب للتمتع بها في الحياة الدنيا فجاءت الفاء في جوابها بخلاف الثانية. [ ص: 83 ] وعن nindex.php?page=showalam&ids=8علي رضي الله عنه: تصدق nindex.php?page=showalam&ids=11948أبو بكر رضي الله تعالى عنه بماله كله فلامه جمع فنزلت.

nindex.php?page=treesubj&link=29013_30532_30539_34235nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=35وَيَعْلَمَ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِنَا مَا لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ nindex.php?page=treesubj&link=29013_19647_29497_30386_34136_34305_34306_34513nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=36فَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ

nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=35وَيَعْلَمَ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِنَا عَطْفٌ عَلَى عِلَّةٍ مُقَدَّرَةٍ مِثْلَ لِيَنْتَقِمَ مِنْهُمْ وَيَعْلَمَ، أَوْ عَلَى الْجَزَاءِ وَنُصِبَ نَصْبَ الْوَاقِعِ جَوَابًا لِلْأَشْيَاءِ السِّتَّةِ لِأَنَّهُ أَيْضًا غَيْرُ وَاجِبٍ، وَقَرَأَ nindex.php?page=showalam&ids=17191نَافِعٌ nindex.php?page=showalam&ids=16447وَابْنُ عَامِرٍ بِالرَّفْعِ عَلَى الِاسْتِئْنَافِ، وَقُرِئَ بِالْجَزْمِ عَطْفًا عَلَى يَعْفُ فَيَكُونُ الْمَعْنَى وَيَجْمَعْ بَيْنَ إِهْلَاكِ قَوْمٍ وَإِنْجَاءِ قَوْمٍ وَتَحْذِيرِ آخَرِينَ. nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=35مَا لَهُمْ مِنْ مَحِيصٍ مَحِيدٍ مِنَ الْعَذَابِ وَالْجُمْلَةُ مُعَلَّقٌ عَنْهَا الْفِعْلُ.

nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=36فَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا تُمَتَّعُونَ بِهِ مُدَّةَ حَيَاتِكُمْ. nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=36وَمَا عِنْدَ اللَّهِ مِنْ ثَوَابِ الْآخِرَةِ.

nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=36خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ لِخُلُوصِ نَفْعِهِ وَدَوَامِهِ وَمَا الْأُولَى مَوْصُولَةٌ تَضَمَّنَتْ مَعْنَى الشَّرْطِ مِنْ حَيْثُ إِنَّ إِيتَاءَ مَا أُوتُوا سَبَبٌ لِلتَّمَتُّعِ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَجَاءَتِ الْفَاءُ فِي جَوَابِهَا بِخِلَافِ الثَّانِيَةِ. [ ص: 83 ] وَعَنْ nindex.php?page=showalam&ids=8عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: تَصَدَّقَ nindex.php?page=showalam&ids=11948أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ بِمَالِهِ كُلِّهِ فَلَامَهُ جَمْعٌ فَنَزَلَتْ.