ثم في قريش بضع عشرة حجة يذكر لو لاقى صديقا مواتيا ، ويعرض فيها في المواسم نفسه
، فلم ير من يؤوي ولم ير داعيا ، فلما أتانا واطمأنت به النوى
، وأصبح مسرورا بطيبة راضيا
وذكر الأبيات " . " أقام رسول الله صلى الله عليه وسلم
ثم في قريش بضع عشرة حجة يذكر لو لاقى صديقا مواتيا ، ويعرض فيها في المواسم نفسه
، فلم ير من يؤوي ولم ير داعيا ، فلما أتانا واطمأنت به النوى
، وأصبح مسرورا بطيبة راضيا
ثَمَّ فِي قُرَيْشٍ بِضْعَ عَشْرَةَ حِجَّةً يُذَكِّرُ لَوْ لَاقَى صَدِيقًا مُوَاتِيَا ، وَيَعْرِضُ فِيهَا فِي الْمَوَاسِمِ نَفْسَهُ
، فَلَمْ يَرَ مَنْ يُؤْوِي وَلَمْ يَرَ دَاعِيَا ، فَلَمَّا أَتَانَا وَاطْمَأَنَّتْ بِهِ النَّوَى
، وَأَصْبَحَ مَسْرُورًا بِطَيْبَةَ رَاضِيَا