السؤال
حديث رص العقبين في السجود في إسناده يحيى بن أيوب وهو متكلم فيه، وتفرد بعبارة راصا عقبيه عن باقي الثقات الرواة الآخرين، وحديث العجن عند الاعتماد على اليد في إسناده يونس بن بكير وهو متكلم فيه، والهيتم وهو مجهول، ومع ذلك فقد صحح الألباني أو حسن هذين الحديثين مع ما فيهما، فهل يصح لي ويشرع لي العمل بهذين الحديثين مع ما ذكرت لكم؟ أم لا يشرع ولا يجوز لي ذلك؟ وهل العمل مع العلم بضعفهما يعتبر بدعة أو ابتداعا في الدين؟.
أفيدوني جزاكم الله خيرا.