السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا متزوجة من أربع سنوات ونصف، وحملت أول مرة وأنجبت ولداً وتوفي بعد خمسة أيام، وبعدها حملت أربع مرات وأسقط، وصابرة والحمد لله، صابرة.
كان عندي مانع من الحمل، ولم نكن نعلم السبب، وعند ذهابي إلى الدكتور، أخبرني بأن الرحم كان مغلقاً! والحمد لله، فتح وأعطاني إبراً وأخبرني بأنه لا يوجد لدي مانع للحمل، وأن أنتظر شهراً حتى أنهي الإبر وبعدها يحدث الحمل بإذن الله، ولكن زوجي يريد الزواج، وأنا أقول له: اصبر حتى أنهي العلاج، فما رأيكم؟ وما الحكم في ذلك؟
زوجي يريد الزواج كي ينجب أطفالاً، ومع أني أنا لا يوجد في شيء، حتى هو، وجزاكم الله كل خير.