السؤال
السلام عليكم
أحببت شاباً لمدة سنة، وخلال هذه المدة عرفت عنه شيئاً أنا واثقة أن أهلي لن يقبلوا به لو تقدم لخطبتي، هذا الأمر جعلني في حيرة، وبدأت أفتعل المشاكل لأبعده عني، ولكنه ظل متمسكا بي، وقال إنه سيتغير من أجلي، ولكن لم أرد أن أجعله يتأمل في قربي، وثم يلقى الرفض، وأصبحت في هم وغم من معصية الله، وإحساسي بالذنب تجاه الشاب، فتركته عسى أن يغفر الله لي، ولكنه يتألم، ولا أعلم هل سأعاقب على كسر قلبه، أم تركي للمعصية والتوبة إلى الله كاف أن يغفر لي ما حصل؟