السؤال
السلام عليكم.
في الاستشارة السابقة طلبتم مني أن أواصل في تقبل نفسي بالعدد الذي معي من الأصدقاء، وأن أستمر في تكوينهم، هذا جيد، ولكن ظهرت لي مشكلة، وهي أنني غير جيد في الحوارات معهم، وأشعر بالضيق والرغبة في المغادرة بسبب انشغال أغلبهم في ما بينهم، ونسيان وجودي، ما حل هذه المشكلة؟
أيضا لدي ابن الجيران في عمري، وفقط أكتفي بإلقاء السلام، وسؤاله عن حاله، ومضى على هذا عدة أعوام، هل ما زال ممكنا إنشاء صداقة معه ومن في حكمه؟ وتقبلوا تحياتي.