السؤال
السلام عليكم.
منذ عامين تعرضت لثلاثة مواقف:
الأول: قمت بحمل شيء ثقيل وأصيبت الفقرات العنقية ال (٦ و ٧) إصابة بسيطة، وقال لي الطبيب: لا داعي للتدخل الجراحي.
الثاني: كنت متزوجا امرأة من جنسية أجنبية (إنجليزية) وأثناء العلاقة مع أخذ حبة كاملة من الفياجرا فقدت القدرة على التنفس، وشعرت باختناق شديد حتى أنني قد فقدت الوعي حتى الصباح، واستيقظت في الصباح فشعرت باختناق أسفل الرقبة بين الكتفين وأعلى الرقبة، وانسداد تام في فتحة أنفي اليسرى، وشد في المعدة، ووخز بين منتصف الصدر والجانب الأيسر، وشد في جانب البطن الأيسر وطنين الأذن اليسرى، وحرقة شديدة في العينين مع صعوبة الرؤية، وصعوبة فتح العينين في ضوء الشمس.
ثالثا: بعد صدمة وفاة والدي شعرت كأن شخصا أمسك كابل الكهرباء ووضعه في رأسي وصعقت من رأسي إلى أسفل قدمي، وأصبت بنوبات تشنج عنيفة في الجسم كله والفك السفلي نوبات تشبه نوبات الصرع، ولكني أكون في كامل وعيي.
والآن أنا أعاني من ضربات القلب السريعة والعنيفة ومن التشنجات، ولا أعرف السبب! وبالمناسبة ذهبت إلى أطباء متخصصين ولم يشخص منهم أحد حالتي إلى الآن، وأصبحت أعاني من فقدان الوزن غير المبرر، ونوبات وتشنجات وأثناء النوبة ارتفاع في ضغط الدم المفاجىء، وأيضا ضعف المناعة بدون سبب، وبالصدفة عندما أعطاني طبيب القلب ٣ حبوب اندرال ١٠ زالت الحريقة من عيني ولم يعطني الطبيب تشخيصا واضحا.
أنا الآن أتناول منذ عامين (كونكور ٢.٥ وأيضا ميرتيماش ٣٠ وتوبمود ٥٠) تحسنت حالتي في بداية أخذ هذه الأدوية إلى أن عادت مرة أخرى ولا أحد يعرف التشخيص.