السؤال
السلام عليكم
أمي تعاني من صدمة نفسية منذ كان عمرها 20 عاما، وتزوجت بأبي -رحمه الله- ومنذ خمس سنوات أصبح لديها بعد وفاته حالة من الخمول والاكتئاب وعدم النوم، فذهبنا إلى الطبيب وأخذت أولازين وكونترباس وتوفرانيل وسيرليفت، وبعد شهر تبدل الحال وأصبحت جيدة، ثم تغير حالها إلى النشاط الزائد والكلام الكثير والهجوم في الكلام، مع للعلم لم يحدث تغيير في الجرعة.
وعندما ذهبنا مرة أخرى للطبيب ألغى كونترباس وتوفرانيل وسيرليفت، وقال بسببهم زاد النشاط، وكتب لها أكتينون وأولازين وبريانيل وحقنة كل شهر، ثم لم تنم، وأصبح النشاط زيادة، ثم أخذت كلوزابكس للنوم، فهل له خطورة؟
أريد أن أعرف هل سيستمر النشاط هكذا؟ فهو لم يكن نشاطا عاديا، فهي تعادي الجيران والأقارب، وتحصل مشاكل كبيرة، أريد أن أراها بخير، ولا أعرف ماذا أفعل؟
أرجو الرد.