السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
فضلني ربي بقيام الليل وصيام النهار وقراءة القرآن، ولكنني لا أشعر بالطمأنينة، فهل هذا الشعور طبيعي؟ بالنسبة للحديث القدسي: "من أمنته في الدنيا أخفته في الآخرة".
أرجو أن تذكروا لنا وسائل للخشوع في الصلاة، وشكراً على جهودكم وحرصكم على تفقيه الناس في الدين والدنيا، جعله الله في موازين حسناتكم.