الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 21 في البحث عن (غضب الله تعالى على مؤذي الجار)

النهي عن أذى الجار جامع العلوم والحكم > الحديث الخامس عشر من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت

جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يشكو جاره فقال اطرح متاعك على الطريق فطرحه فجعل الناس يمرون عليه ويلعنونه المعجم الكبير > باب الواو > من اسمه وهب > وهب بن عبد الله أبو جحيفة السوائي > أبو عمر عن أبي جحيفة

إن الله عز وجل يحب ثلاثة ويبغض ثلاثة مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب البر والصلة > باب الإخاء بين المسلمين

إذا سمعت جيرانك يقولون قد أحسنت فقد أحسنت مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب الزهد > باب فيمن يطلب رضا الله تعالى

فلا يؤذ جاره عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره

اثنان لا ينظر الله إليهما يوم القيامة قاطع الرحم وجار السوء فيض القدير > ( حرف الهمزة )

(اثنان لا ينظر الله إليهما) فيض القدير > ( حرف الهمزة )

أول خصمين يوم القيامة جاران فيض القدير > ( حرف الهمزة )

الحث على كف الأذى عن الجار وإن جار فيض القدير > ( حرف الهمزة )

تعوذوا بالله من جار السوء في دار المقام فإن الجار البادي يتحول عنك فيض القدير > حرف التاء

تعوذوا بالله من جار السوء في دار المقام فيض القدير > حرف التاء

تعوذوا بالله من ثلاث فواقر جار سوء إن رأى خيرا كتمه وإن رأى شرا أذاعه فيض القدير > حرف التاء

جار سوء (الاستعاذة منه) فيض القدير > حرف التاء

حرمة الجار المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الإيمان > باب حسن الجوار وإكرام الضيف من الإيمان

أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فشكا إليه جاره فقال يؤذيني فقال ضع متاعك في الطريق أو على ظهر الطريق فوضعه فكان فكان كل من مر قال ما شأنك ؟ قال جاري يؤذيني فيدعو عليه فجاء الرجل فقال رد متاعك فلا أؤذيك أبدا أو كما قال البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أبي جحيفة رضي الله عنه

أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن لي جارا يؤذيني فقال له أخرج متاعك فضعه على الطريق فأخذ الرجل متاعه فطرحه على الطريق فجعل كل من مر به قال ما لك ؟ قال جاري يؤذيني فيقول اللهم العنه اللهم اخزه قال فقال الرجل ارجع إلى منزلك والله لا أؤذيك أبدا البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عجلان أبو محمد عن أبي هريرة

قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم يا رسول الله كيف لي أن أعلم إذا أحسنت أو إذا أسأت؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم إذا سمعت جيرانك يقولون قد أحسنت فقد أحسنت وإذا سمعتهم يقولون قد أسأت فقد أسأت شرح السنة > كتاب البر والصلة > باب حق الجار

قيل للنبي صلى الله عليه وسلم إن فلانة تقوم الليل وتصوم النهار وتفعل وتصدق وتؤذي جيرانها بلسانها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا خير فيها هي من أهل النار الجامع لشعب الإيمان > السابع والستون من شعب الإيمان "وهو باب في إكرام الجار "

يا بني قد حملت الحجارة والحديد والحمل الثقيل فلم أجد شيئا أثقل من جار السوء يا بني قد ذقت المر كله فلم أذق شيئا أمر من الفقر الجامع لشعب الإيمان > السابع والستون من شعب الإيمان "وهو باب في إكرام الجار "

ثلاث من الفواقر إمام إن أحسنت لم يشكر وإن أسأت لم يغفر وجار إن رأى حسنة دفنها وإن رأى سيئة أفشاها وزوجة إن حضرت آذتك وإن غبت عنها خانتك في نفسها ومالك الزهد لهناد بن السري > باب الستر

أن رجلا قال يا رسول الله كيف لي أن أعلم إذا أحسنت وكيف لي أن أعلم إذا أسأت ؟ قال إذا سمعت جيرانك يقولون قد أحسنت فقد أحسنت وإذا سمعتهم يقولون قد أسأت فقد أسأت مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في حفظ الجار وحسن مجاورته من الفضل

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب