6326 6327 6328 6329 ص: ثم نظرنا هل نجد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في ذلك دليلا يدلنا على ما ذكرنا فإذا قد حدثنا، قال: قرأنا على إسماعيل بن يحيى المزني ، عن محمد بن إدريس الشافعي ، عن الثقفي ، عن أنس قال: " حميد الطويل لأبي طلحة ابن من يقال له: أم سليم أبو عمير، ، وكان رسول الله -عليه السلام- يضاحكه إذا دخل، وكان له نغير، . فدخل رسول الله -عليه السلام- فرأى أبا عمير حزينا فقال: ما شأن أبي عمير، ؟ فقيل: يا رسول الله مات نغير، فقال رسول الله -عليه السلام-: يا أبا عمير ما فعل النغير؟ ". كان
حدثنا قال: أنا يونس، قال: أخبرني ابن وهب، ، عن يحيى بن أيوب ، عن حميد قال: أنس لأبي طلحة ابن يدعى أبا عمير، ، فكان له نغير، ، فكان رسول الله -عليه السلام- إذا دخل قال: يا أبا عمير، ما فعل النغير؟ ". كان
حدثنا سليمان بن شعيب ، قال: ثنا عبد الرحمن بن زياد ، قال: ثنا ، عن شعبة قال: سمعت أبي التياح يقول: " أنس بن مالك أبا عمير ما فعل النغير؟ ". كان رسول الله -عليه السلام- يخالطنا حتى يقول لأخ لي صغير: يا
حدثنا فهد ، قال: ثنا ، قال: ثنا أبو نعيم عمارة بن زاذان ، عن ، عن ثابت قال: " أنس أبا عمير، ما فعل النغير؟ ". . كان لي أخ فكان النبي -عليه السلام- يستقبله ويقول: يا
قال : -رحمه الله-: فهذا قد كان أبو جعفر بالمدينة، ، ولو كان حكم صيدها كحكم صيد مكة ، إذا لما أطلق له رسول الله -عليه السلام- حبس النغير، ولا اللعب به كما لا يطلق ذلك بمكة. .