( وإن صحت ( أو ) ركع فذا لعذر ) كخوف فوت الركعة ( ثم دخل الصف ) قبل سجود الإمام صحت ) صلاته ، { ركع فذا لعذر ثم ( وقف معه آخر قبل سجود الإمام ركع دون الصف ، ثم مشى حتى دخل الصف ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : زادك الله حرصا ولا تعد أبا بكرة واسمه نفيع } " رواه لأن . البخاري
وفعله زيد بن ثابت ، وكما لو أدرك معه الركوع فإن لم يكن عذر ، لم تصح لأن الرخصة وردت في المعذور فلا يلحق به غيره ، وقدم في الكافي " : تصح ; لأن الموقف لا يختلف بخيفة الفوات وعدمه . وابن مسعود