ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم
113 - هم عليه الصلاة والسلام أن يستغفر لأبي طالب، فنزل ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى أي: ما صح له الاستغفار في حكم الله، وحكمته من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم من بعد ما ظهر لهم أنهم ماتوا على الشرك. ثم ذكر عذر إبراهيم، فقال: