nindex.php?page=treesubj&link=28980_23477_28270_28723_29693_29694_30179_34216nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=99ومن الأعراب من يؤمن بالله واليوم الآخر ويتخذ ما ينفق قربات عند الله وصلوات الرسول ألا إنها قربة لهم سيدخلهم الله في رحمته إن الله غفور رحيم

nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=99ومن الأعراب من يؤمن بالله واليوم الآخر ويتخذ ما ينفق قربات عند الله سبب nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=99قربات وهي ثاني مفعولي يتخذ ، وعند الله صفتها أو ظرف لـ (يتخذ) . nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=99وصلوات الرسول وسبب صلواته لأنه صلى الله عليه وسلم كان يدعو للمتصدقين ويستغفر لهم ، ولذلك سن للمصدق عليه أن يدعو للمصدق عند أخذ صدقته لكن ليس له أن يصلي عليه كما قال صلى الله عليه وسلم « nindex.php?page=hadith&LINKID=651402اللهم صل على آل أبي أوفى » ، لأنه منصبه فله أن يتفضل به على غيره . nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=99ألا إنها قربة لهم شهادة من الله بصحة معتقدهم وتصديق لرجائهم على الاستئناف مع حرف التنبيه وإن المحققة للنسبة والضمير لنفقتهم وقرأ nindex.php?page=showalam&ids=17274ورش nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=99قربة بضم الراء . nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=99سيدخلهم الله في رحمته وعد لهم بإحاطة الرحمة عليهم والسين لتحقيقه وقوله : nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=99إن الله غفور رحيم لتقريره . وقيل الأولى في أسد وغطفان وبني تميم والثانية في عبد الله ذي البجادين وقومه .

nindex.php?page=treesubj&link=28980_23477_28270_28723_29693_29694_30179_34216nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=99وَمِنَ الأَعْرَابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=99وَمِنَ الأَعْرَابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ سَبَبَ nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=99قُرُبَاتٍ وَهِيَ ثَانِي مَفْعُولَيْ يَتَّخِذُ ، وَعِنْدَ اللَّهِ صِفَتُهَا أَوْ ظَرْفٌ لِـ (يَتَّخِذُ) . nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=99وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ وَسَبَبَ صَلَوَاتِهِ لِأَنَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَدْعُو لِلْمُتَصَدِّقِينَ وَيَسْتَغْفِرُ لَهُمْ ، وَلِذَلِكَ سَنَّ لِلْمُصَّدَّقِ عَلَيْهِ أَنْ يَدْعُوَ لِلْمُصَّدِّقِ عِنْدَ أَخْذِ صَدَقَتِهِ لَكِنْ لَيْسَ لَهُ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَيْهِ كَمَا قَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ « nindex.php?page=hadith&LINKID=651402اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى آلِ أَبِي أَوْفَى » ، لِأَنَّهُ مَنْصِبُهُ فَلَهُ أَنْ يَتَفَضَّلَ بِهِ عَلَى غَيْرِهِ . nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=99أَلا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْ شَهَادَةٌ مِنَ اللَّهِ بِصِحَّةِ مُعْتَقَدِهِمْ وَتَصْدِيقٌ لِرَجَائِهِمْ عَلَى الِاسْتِئْنَافِ مَعَ حَرْفِ التَّنْبِيهِ وَإِنَّ الْمُحَقِّقَةَ لِلنِّسْبَةِ وَالضَّمِيرِ لِنَفَقَتِهِمْ وَقَرَأَ nindex.php?page=showalam&ids=17274وَرْشٌ nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=99قُرْبَةٌ بِضَمِّ الرَّاءِ . nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=99سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ وَعْدٌ لَهُمْ بِإِحَاطَةِ الرَّحْمَةِ عَلَيْهِمْ وَالسِّينُ لِتَحْقِيقِهِ وَقَوْلِهِ : nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=99إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ لِتَقْرِيرِهِ . وَقِيلَ الْأُولَى فِي أَسَدٍ وَغَطَفَانَ وَبَنِي تَمِيمٍ وَالثَّانِيَةُ فِي عَبْدِ اللَّهِ ذِي الْبِجَادَيْنِ وَقَوْمِهِ .