nindex.php?page=treesubj&link=28974_29676_29677_30614_34135nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=139ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين

nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=139ولا تهنوا ولا تحزنوا تسلية لهم عما أصابهم يوم أحد، والمعنى لا تضعفوا عن الجهاد بما أصابكم ولا تحزنوا على من قتل منكم. nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=139وأنتم الأعلون وحالكم إنكم أعلى منهم شأنا، فإنكم على الحق وقتالكم لله وقتلاكم في الجنة، وإنهم على الباطل وقتالهم للشيطان وقتلاهم في النار، أو لأنكم أصبتم منهم يوم بدر أكثر مما أصابوا منكم اليوم، أو nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=139وأنتم الأعلون في العاقبة فيكون بشارة لهم بالنصر والغلبة. nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=139إن كنتم مؤمنين متعلق بالنهي أي لا تهنوا إن صح إيمانكم، فإنه يقتضي قوة القلب بالوثوق على الله أو بالأعلون.

nindex.php?page=treesubj&link=28974_29676_29677_30614_34135nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=139وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ

nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=139وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا تَسْلِيَةٌ لَهُمْ عَمَّا أَصَابَهُمْ يَوْمَ أُحُدٍ، وَالْمَعْنَى لَا تَضْعُفُوا عَنِ الْجِهَادِ بِمَا أَصَابَكُمْ وَلَا تَحْزَنُوا عَلَى مَنْ قُتِلَ مِنْكُمْ. nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=139وَأَنْتُمُ الأَعْلَوْنَ وَحَالُكُمْ إِنَّكُمْ أَعْلَى مِنْهُمْ شَأْنًا، فَإِنَّكُمْ عَلَى الْحَقِّ وَقِتَالُكُمْ لِلَّهِ وَقَتْلَاكُمْ فِي الْجَنَّةِ، وَإِنَّهُمْ عَلَى الْبَاطِلِ وَقِتَالُهُمْ لِلشَّيْطَانِ وَقَتْلَاهُمْ فِي النَّارِ، أَوْ لِأَنَّكُمْ أَصَبْتُمْ مِنْهُمْ يَوْمَ بَدْرٍ أَكْثَرَ مِمَّا أَصَابُوا مِنْكُمُ الْيَوْمَ، أَوْ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=139وَأَنْتُمُ الأَعْلَوْنَ فِي الْعَاقِبَةِ فَيَكُونُ بِشَارَةً لَهُمْ بِالنَّصْرِ وَالْغَلَبَةِ. nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=139إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ مُتَعَلِّقٌ بِالنَّهْيِ أَيْ لَا تَهِنُوا إِنْ صَحَّ إِيمَانُكُمْ، فَإِنَّهُ يَقْتَضِي قُوَّةَ الْقَلْبِ بِالْوُثُوقِ عَلَى اللَّهِ أَوْ بِالْأَعْلَوْنَ.