أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين أي من الشرك والمعاصي .
وفسر غير واحد الهداية هنا بالإرشاد والدلالة الموصولة بناء على أنه الأنسب بالشرطية والمطابق للرد بقوله سبحانه : بلى .. إلخ ، وفسرها بخلق الاهتداء . وأيا ما كان فالظاهر أن هذه المقالة في الآخرة . أبو حيان