الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج فيما سألت عنه من الذكر بذلك الترتيب، ما دمت لا تعتقد أن له مزية على غيره، ولم تخصصه بوقتٍ معينٍ، لا تذكره إلا فيه، وكل ما ذكرته من الصيغ: هي أذكارٌ، وأدعيةٌ مشروعةٌ في الجملة، فليس من البدعة المحافظة عليها، أو سردها بترتيبٍ يسهل عليك به تكرارها، ما دمت لا تعتقد أن لها خصوصية معينة بذلك الترتيب، وانظر التفصيل في الفتوى: 159091، والفتوى: 321376، والفتوى: 118092.
والله أعلم.