السؤال
هل يجوز أن أتبع رأي جمهور العلماء من خلالكم، حتى لو كنتم ترجحون شيئا آخر في كل الفتاوى. وإذا لم يكن هناك رأي للجمهور وقتها أتبع رأيكم.
وإذا كان هناك رأي للجمهور في بعض الأحيان، ورأيت أن ترجحيكم هو الأحوط واقتنعت به واتبعته. هل أكون بذلك قد اتبعت هواي؟
قرأت لكم أنه يلزم العامي أن يتبع عالما ثقة.
فهل يجوز بدون أن أعلم من يفتي في موقعكم، أن أعتبر الموقع عالما ثقة؟
آسف على الإطالة، وأعلم أن المسموح به سؤال.
لكن أرجو منكم الرد؛ لأني سأختار من سأستفتيه في أمور ديني الذي هو أهم شيء، وأريد أن أرتاح. والأسئلة متعلقة ببعضها.
وآسف جدا على الإطالة.
وشكرا على موقعكم الجميل.
أتمنى لكم الثبات والتوفيق.