من آخر من يشرب من حوض النبي صلى الله عليه وسلم؟.. .. المزيد
ما صحة الحديث الذي جاء في معناه أن النبي صلى الله عليه وسلم وزن بعشرة من أمته فوزنهم، ووزن بمائة من أمته فوزنهم، ولو وزن بكل أمته لوزنهم؟ وما المقصود بالوزن: هل هو الأعمال والحسنات؟ أم الفضل؟ أم ماذا؟ وشكرًا... .. المزيد
ما صحة هذا الكلام: ثلاثة أعمال لا تدخل الموازين يوم القيامة لعظمها: العفو عن الناس: لم يحدد ا&65271;جر، قال تعالى: فمن عفا وأصلح فأجره على الله ـ الصبر: لم يحدد ا&65271;جر، قال تعالى: إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ـ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قال.. .. المزيد
حكم من كان يعتقد أن ميزان الأعمال ليس ميزانًا حقيقيًا أو أن صحائف الأعمال ليست صحفًا حقيقية, هل يعذر بجهل أو تأويل أم يكفر؟ .. .. المزيد
أرجو كشف عدم التعارض بين وزن الأعمال يوم القيامة "وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ" وبين أن الأعمال بخواتيمها.. .. المزيد
هل ورد أثر أوحديث أن للميزان الذي توزن به الأعمال يوم القيامة لسانا وكفتين كأطباق السماء؟.. .. المزيد
هل كل الناس بدون استثناء سيتزاحمون على حوض النبي صلى الله عليه وسلم أم المؤمنون فقط، وإذا كان المؤمنون فقط فهل كل من سيقف أو يتزاحم عليه سيشرب منه؟.. .. المزيد
هل حوض الكوثر قبل الصراط أو بعد الصراط، وإذا كان بعد الصراط كما قال أحد العلماء لأنه يمد بنهرين من الجنه تشخب به ،كيف إذا عبروا الصراط يذادون عنه كما أخبرنا نبينا محمد عليه الصلاة والسلام ،لأنهم أحدثوا بعده كما تقول الملائكة .سقانا الله تعالى شربة.. .. المزيد
ما العلاقة بين الكوثر والحوض الذي يرد عليه المسلمون يوم القيامة؟ هل الكوثر إشارة إلى ذلك الحوض؟.. .. المزيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤالي عن كيفية وزن الحسنات والسيئات يوم القيامة؟ وإذا إنسان عنده كبائر في الدنيا ولم يحد ولكنه تاب منها فهل توزن مع سيئاته؟ وهل لن يعاقبه الله تعالى عليها مهما عظمت وكثرت بعدالتوبة؟ ووزن الحسنات والسيئات بالنسبه للذي.. .. المزيد
هل حلق اللحية أو تقصيرها يمنع من ورود حوض النبي صلى الله عليه وسلم في أرض المحشر؟وجزاكم الله خيراً. .. .. المزيد
أريد كلاماً مفصلاً، ومؤصلاً ومستفيضاً عن الميزان في ضوء القرآن والسنة؟.. .. المزيد
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني