السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
في عام 2000 أجريت لي عملية لاستئصال الغدة الدرقية بسبب ورم سرطاني؛ مما أدى وعن طريق الخطأ لاستئصال جارة الدرقية، ومنذ ذلك الحين وأنا آخذ علاجاً، وهو عبارة عن ثمان حبات كالسيوم عيار 500 لكل حبة و125 مايكوغرام فيتامين (د) بالإضافة ال150 مايكو غرام ثايروكسين يومياً، وكما تعلم فإن امتصاص الجسم للكالسيوم لا يكون دائماً بنفس المقدار.
سمعت بأنه يمكن زراعة جارة الدرقية في حال تبرع شخص بها، فما مدى صحة هذه المقولة؟ وآخرون يقولون أن هناك إبر كالسيوم تؤخذ مرة كل عام.
أفيدوني وجزاكم الله كل خير.