السؤال
السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيكم وأسكنكم الفردوس الأعلى بما تقدمونه من نصائح وإرشادات تحيي القلب وتنير العقل، أما بعد:
لقد أرسلت لكم من قبل رسالة حول القلق وعدم النوم وقد أجبتموني بما يريح النفس والقلب والعقل، والحمد لله أنا بخير وأصبحت أنام بفضل الله ثم أنتم. لكن تبقى عندي مشكلة وهي القلق والخوف الشديد من أي شيء! وأرجو منكم أن تعطوني الدواء المفيد لحالتي التي أصبحت أكره نفسي بسببها، وأنا الآن أكتب لكم وكلي أمل في أن تفيدوني كما أفدتم الكثير من الناس، وزادكم الله في ميزان حسناتكم بكل حرف تكتبونه لإرشاد الأمة والمجتمع، والسلام عليكم ورحمة الله.