السؤال
السلام عليكم
منذ سنتين تقريبًا كنت أعاني فجأة من أرق، ولا أستطيع الدخول في النوم بسهولة، ولذلك بدأت بتناول مضاد هيستامين مثل: اوبلكس وديفينهيدرامين..، وبعد فترة مفعول مضاد الهيستامين لم يعد يجدي نفعًا، ولكن تحسن النوم نسبيًا لفترة كبيرة، وللأسف عاد الأرق مرة أخرى منذ سنة تقريبًا، وأخذت أقراص دورميفال كانت لها تأثير في البداية، ولكن لم تستمر طويلًا، فأخذت كويتابكس ٢٥ بمعدل ربع حبة، وكان تأثيره جيدًا جدا، ومع مرور الوقت تأثيره أصبح ضعيفًا وبطيئا جدًا، فأخذت ميلاكرست أفلام ميلاتونين، أخذتها تقريبًا لمدة ٣ أشهر، ولكني أشعر أن الميلاتونين جعلني لا أنام أو أن له تأثيرًا سيئا على الدماغ، هل يوجد علاقة بين قلة النوم والميلاتونين أو أن الميلاتونين قل إنتاجه في الدماغ بسبب تناوله من مصدر خارجي؟
مع العلم أني كنت آخذ نصف فيلم فقط، يعني أقل من ١ مليجرام، وعندي أرق شديد جدًا، وكل الفحوصات سليمة.
أرجو منكم إرشادي، وآسف على الإطالة.