السؤال
السلام عليكم
كيف الانفكاك من ضيق الصدر وحادثة الحزن والكرب والوقاية منه، واستبدالها بالفرح والسعادة والسرور؟ فقد أصبح الكرب والحزن كالظل يرافقني، فهل للصبر آثار جانبية -خصوصا النفسية-؟ وإن وجد ماذا يفعل المسلم في هذه الحالة؟
وجزاكم الله خيرا عن الإسلام والمسلمين.