السؤال
السلام عليكم.
سؤالي بخصوص معاملة الأب، قطع التواصل أو تخفيف التواصل.
أبي اختار القيام بصفقة غير صالحة قانونيا ودينيا وأخلاقيًا، مع العلم أننا تحدثنا معه بالحسنى، وقلنا نرفض هذا الشيء، لكنه أصر، وتركنا، وهو يسكن بالبيت القديم بنفس البلد، وأجبرنا على العيش ببيت آخر، أم وثلاثة أبناء، أعمارنا 26، 27، 30 سنة نتحمل كل ما يتعلق بالإيجار وغيرها، أحيانا يأتي كي يأخذ أغراضا شخصية.
هو يقول أننا لا نسأل عنه، وأننا لسنا أبناء صالحين، علما أنه اختار شيئا محرما، وحياة غير سليمة، فهل نحن على صواب؟ هل علينا التواصل معه بالرغم أننا لا نوافق على طريقة حياته؟