السؤال
السلام عليكم.
حال القلوب أهم من عمل الإنسان، والكبر إذا دخل قلب المسلم يحبط عمله، إذا قال الشخص شيئا -ولو في قلبه- عن أخيه المسلم، مثلا هذا الرجل متكبر أو مغرور، يبتلى بتلك الصفة، فهل هذا الاعتقاد صحيح؟ وهل صحيح أن الشخص المتدين إذا حكم على أحد بدخول النار لما يرى منه من تقصير يحبط عمله ويدخل هو النار؟ وكيف نستطيع أن نصلح حال قلوبنا من الانتقاد والكبر والرياء وعدم الاعتراف بالنعم؟ خاصة أن قلوبنا ليست بيدنا.
وشكرا لكم على هذا الموقع القيم المفيد، أتمنى لكم المزيد من التوفيق والسداد.