السؤال
أعاني من وسواس الشك في زوجي، منذ زواجنا وأنا أشك في تصرفاته وحياته المتحررة تزيد من هذا الشعور ليس عنده غض للبصر أو حدود في التعامل.
مررت بتجربة قاسية أكثر من مرة بسبب زواجه من أخرى وكانت تجربة مريرة على كافة المستويات، وخرجت منها لا أستطيع الثقة فيه، وعلى الرغم من تأكيداته بأنه لا يوجد ما يدعو للشك إلا أن أي تصرف يذكرني بحالة الكذب التي كنت أعيش فيها والخداع.
لا أستطيع استكمال حياتي بهذا الشكل، فتعاطيت أدوية مثل السيبرابرو لفترة، ولكنه كان يصيبني بالتبلد الجنسي، فتوقفت عنه، كما أعاني من قصور في الغدة الدرقية، مما يزيد من شعوري بالاكتئاب.
هل لا بد لي من الاستمرار طول حياتي على الدواء؟ وما الحل؟ خصوصاً أن علاقتي بزوجي تتأزم بسبب تلك الشكوك.