السؤال
السلام عليكم.
من الله علي منذ أعوام بالهداية والخروج من عالم التفاهة، فصرت أبحث وأسأل وأطلب إحداث الإصلاح في نفسي وفي الناس، لكنها النفس الملولة الشديدة الحب للخير ترتع هنا وهناك، وتريد الظفر بكل شيء
فكفت ولم تنل شيئا ظاهرا.
كيف أعود إلى حالة السؤال وطلب الإجابة، وكيف أعلم أني بين أهدافي الكثيرة موازن بينها ولست مشتتا
بين طلب العلم، واللغة، والدراسة، والعلاقات الاجتماعية، والدورات والتخطيط؟
أفيدونا وجزاكم الله خيرا.