السؤال
السلام عليكم.
جزاكم الله خيرا على الموقع.
كنت قد ارسلت استشارات سابقة تصف الحالة النفسية وتاريخ الأدوية، وكنت أتناول سيروكسات وليكسوتانيل للقلق والوساوس، وانتهت في ثلاث سنوات -بفضل الله- في 2012، ثم بدأت في 2014 بعلاج الرهاب الاجتماعي والقلق، وأتناول لوسترال واميبريد وانتهى الرهاب والقلق، ثم بعد أربع سنوات من تناول الدواء والتوقف التدريجي حتى وصل إلى حبة أسبوعيا، عاد الرهاب ببطء وبعض القلق والاكتئاب، وأصبحت أعالج الأمر برفع الجرعة، ثم أعيد خفضها مرة أخرى.
الآن أتناول لوسترال واميبريد عند الحاجة بمعدل حبة أسبوعيا، ورفع جرعة اللوسترال عند المناسبات أو الشعور بقلق، ورفع اميبريد عند تعكر المزاج أو المشاعر الحزينة.
هل هذا المنوال متزن وليس له أضرار؟ خصوصا أنني أحاول تخفيف اللوسترال خصوصا أنني لا أقذف بالإيلاج الطبيعي، وأنا متأكد أن ذلك من فترة تناول الدواء، لذلك أحاول أن أخفف منه لأنه يصيبني بضعف الرغبة، وتأخر أكثر في القذف.
وجزاكم الله خيرا.