السؤال
السلام عليكم
جزاكم الله خيراً على هذا الموقع المفيد.
أنا أم بعمر 36 سنة، أعاني من الدوخة باستمرار، تظل لثوان وتختفي، ولكنها متكررة، بحيث لا أشعر بنفسي، وكذلك عدم اتزان، أشعر أني أترنح، وألم بمنطقة أعلى الأنف، ونزول دم خفيف مع المخاط.
كذلك صداع بجانبي الرأس، وأعلى الرأس، وإحساس بضغط في الأذن، فإذا ضغطت بأصبعي بالأذن لأعلى أرتاح ويهدأ، وشعور بثقل الرأس ومنطقة أعلى الأنف مع الانحناء، والشعور بالدوخة مع الحكة الطويلة أو المشي.
ذهبت لطبيب الأنف والأذن، وعمل لي أشعة للرقبة، قياسا لضغط الأذن، فقال عندي التهاب بفقرات الرقبة لو ما شابهه.
كذلك عندي التهابا بسيطا بقناة استاكيوس، وصرف لي علاج سيليبريكس لمدة عشر أيام، وريلاكسون وبخاخ للأنف.
الآن أكملت العلاج، ولكن لم أتحسن، فما زال الصداع والدوخة، ويمكن زادت الدوخة عن قبل والإحساس بجفاف بالأنف، وعدم التنفس جيداً بعد وقف البخاخ، فما سبب الدوخة؟ وهل أراجع طبيباً آخر؟