السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
جزاكم الله كل الخير على هذا الموقع المميز الذي شفى غليل صدور الملايين من المتسائلين.
بداية أنا سيدة متزوجة، وعندي 3 من الأبناء -حفظهم الله- وعندي تكيس، فقد أنجبت 2 منهم بالتدخل الطبي، أما ابني الأخير فأنجبته بطريقة طبيعية، حيث أني كنت أتناول حبوب الجلوكوفاج وارتحت عليها كثيرا، وبعد ولادة ابني استمريت في أخذه، والآن أنا حامل في بداية شهري الأول -بفضل الله- من دون أي تدخل طبي أيضا.
سؤالي هو: هل أستمر على تناول حبوب الجلوكوفاج وأنا حامل؟ حيث أني قرأت في عدة مواضيع على الإنترنت وآراء طبية تشجع الاستمرار عليه أثناء الحمل كونه يساعد في تثبيت الحمل، ويقي من الإصابة بسكري الحمل، فهل يسبب تشوهات للجنين؟ وإذا استمريت عليه هل سيكون جنيني هزيلا؟
معذرة على كثرة الأسئلة، وهذا بسبب ثقتي فيكم.