السؤال
السلام عليكم ورحمة الله
جزاكم الله خيرًا على هذا العمل القيم المفيد.
أنا شاب عمري 25 سنة، وأعاني منذ سبع سنوات من الرهاب الاجتماعي ونوبات الهلع بدرجة أثرت على حياتي الاجتماعية والدراسية، حتى أني لا أستطيع تعدي الحارة، مع أفكار الموت وأحس بالموت كل يوم، قبل سنتين راجعت دكتورًا سلوكيًا، وأعطاني دواء زيروكسات، واستمريت إلى أن تحسنت حالتي تمامًا بفضل الله ثم بفضله، بعدها قررت ترك العلاج والمعالجة لأسباب شخصية واقتناع مني أني شفيت بفضل الله.
والآن رجعت حالتي تدريجيًا إلى الأسوأ، حتى أني تركت وظيفتي، أفيدوني أفادكم الله، وهل هناك حالات مثل حالاتي تشفى تمامًا أم مع الزمان ستعود الأفكار لي؟