السؤال
السلام عليكم
أنا شاب في التاسعة والعشرين من عمري, مغترب وأهلي أيضاً، قمت بالخطبة عبر أهلي، وهم قاموا بالخطبة عبر الإنترنت, والمهم خطبت بنتاً على غير قناعة بجمالها.
أقنعت نفسي وقلت سوف أستطيع استساغة جمالها, لكنني لم أستطع، وقد سجلت الزواج بالمحاكم، ولم أدخل بها ولكني أجد نفسي في هذه النقطة عندما تخلو بنا اللحظات معاً بأنني لا أشتهيها، إنما ألزم نفسي إلزاماً بالتقرب الجسدي منها.
أنا في حيرة خوفاً من كلام الناس علي أو على عائلتي، وأخشى من الله بالطلاق من أجل الجمال!
حبذا لو تشيرون علي بالأفضل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.