السؤال
السلام عليكم
أنا شاب تعرفت على فتاة تبلغ من العمر 18 سنة، ونيتي كانت البحث عن شريكة، فأحببتها وتعلقت بها لدرجة لا توصف، في يوم من الأيام صارحتني بعدم عذريتها، وحلفت بالله أن أحداً لم يمسسها، وإنما تعرضت للتحرش وهي في عمر الـ 10 سنوات من قبل أحد أقاربها.
قبلت بالأمر ولم أقبله نظراً لمبادئي، حاولت إقناع نفسي بنسيان الموضوع، ومواصلة مشواري معها، لكن في بعض الأحيان تنتابني شكوك ما إذا كانت تكذب.
المشكلة أني أصبحت بين نارين: نار الحب ونار الشك الذي ينتابني أحياناً، لقد تعبت نفسياً ومعنوياً.
أرجوكم أعينوني، لأني لا أستطيع الابتعاد عنها وأريد إنهاء هذه الشكوك.