السؤال
السلام عليكم
أتمنى الإجابة عن الأسئلة من أهل التخصص والخبرة والثقة.
السؤال الأول: أريد أن أعرف كل شيء عن الهرمونات التالية:
1- هرمون الذكورة.
2- هرمون الأنوثة.
3- هرمون الحليب.
السؤال الثاني: هل الشخص الذكر يحتوي على هرمون الذكورة، ويحتوي أيضاً على هرمون الأنوثة، وكذلك الأنثى؟ وهل يمكن أن يزيد هرمون الذكورة لدى الذكر عن الحد الطبيعي، يزيد هرمون الأنوثة لدى الأنثى عن الحد الطبيعي؟ والعكس، أي: هل يزيد هرمون الأنوثة عند الذكر، هرمون الذكورة عند الأنثى؟ وماذا يحدث في الحالتين؟
السؤال الثالث: بالنسبة للذكور، ما هي أسباب نقص هرمون الذكورة؟ وما هي أعراض نقص هرمون الذكورة؟ وهل يمكن أن ينعدم هرمون الذكورة تماماً في شخص ما أم لا؟ وهل يسبب انعدام هرمون الذكورة لدى الشخص ضعفاً في جسمه، وضعفاً في قوة أعصاب جسمه، وضعفاً في قوة بدنه أم لا، حتى لو لم يتناول أي علاج تعويضي؟
هل الأسباب والأعراض لنقص أو انعدام هرمون الذكورة تختلف حسب السن؟ فمثلاً: تختلف من شخص حدث له نقص، أو انعدام في هرمون الذكورة، وهو عنده سنتان، وشخص آخر عنده حوالي 14 سنة، وشخص آخر عنده حوالي 26 سنة، وشخص آخر عنده حوالي 50 سنة؟
السؤال الرابع: بالنسبة للذكور، أسمع عن حالات نقص هرمون الذكورة عند بعض الأشخاص، فهل يمكن علاج ذلك بالأشياء الطبيعية، مثل: التغذية الجيدة، والنوم الجيد، وممارسة الرياضة، بدون اللجوء إلى العلاج التعويضي مثل الحقن، وغير ذلك؟
هل من الممكن أن تنعدم هرمونات الذكورة تماماً عند أي شخص من الأشخاص نتيجة لأي سبب من الأسباب؟ وهل يمكن علاج ذلك بالأشياء الطبيعية، مثل: التغذية الجيدة، والنوم الجيد، وممارسة الرياضة، بدون اللجوء إلى العلاج التعويضي مثل الحقن، وغير ذلك أم أن هذا مستحيل؟
هل من الممكن أن توجد حالات يرتفع فيها هرمون الذكورة عن الحد الطبيعي للشخص؟ وهل في هذه الحالة يوجد ضرر أم بالعكس يكون ذلك مفيداً للشخص جداً أم أن هذا مستحيل؟
أرجو إجابة الأسئلة بكل توضيح.
شكرًا لكم.