السؤال
السلام عليكم
أختي تحب شاباً وتكلمه بهاتفها المحمول، وأنا متأكدة أنه لا يحبها، وتاركة لصلاتها، حاولت إقناعها ونصحها بكل الطرق، وهددتها بإخبار أبي وأخي لكن بلا فائدة، فسرعان ما كذبت وأخذت هاتفها المحمول.
لو عرفَ أخي أو أبي لذبحاها، والله إني خائفة عليها من عذاب ربي، وخائفة أن يعرف أهلي، أرجوكم أريد حلاً.
سؤالي: هل أتركها على حالها؟ أم أخبر أُمي؟ أخواتي يقلن: لا تخبري أمي، ستزيد الأمر سوءا، مع أني أرى عكس هذا، والله إني محتارة وأبكي من أجلها، وخائفة أن يدخلها ربي نار جنّهم.
أرجوكم ساعدوني، وأرجو الرد سريعاً.