السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا سيدة تعرضت لكلام جارح من عم ابني - أخو زوجي -؛ حيث تكلم في زوجي بسوء، وعبر عن شعوره بالكراهية تجاه ابني الصغير، مما أحزنني، ولم أرد عليه خوفا من المشاكل، واخفيت الأمر عن زوجي.
أخبرت صديقتي في العمل عن الحدث، وذكرت اسم الفاعل، وكنت غاضبة حينها.
ندمت على فعلي، فأنا حريصة على عدم التكلم في الآخرين.
سؤالي: هل وقعت في إثم الغيبة؟ وماذا أفعل؟