السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تعرفت على فتاة على قدر عال من الأخلاق، وكانت سبباً بعد الله في تغيير كثير من أمور سلبية في حياتي، وتخلصت منها -والحمد لله- وبعد فترة من التحادث أحببتها، وأريدها زوجة لي، ولكني أحسست أن الله أحق بوقتي معها، وأن حبه هو ما يدوم ويبقى، فتوكلت على الله ولم أعد أكلمها وتركتها لله، ولكني طلبت من الله أن يحفظها لي، وأن تكون زوجتي، فهل يستجيب الله لي؟