السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكركم على ما تقدمونه من مساعدة، وأسأل الله أن يحقق أمانيكم، ويرزقكم أوسع الجنان.
عندما كنت حاملاً ببكري تم كشف سكر الحمل من الشهر الثاني، وقمت بحمية مع حبوب جلوكوفاج، وبمشيئة الرحمن نزل معي ماء وانفتح الكيس في منتصف الشهر الرابع، وأدخلوني المستشفى، وتم عمل زراعة للرحم واكتشفوا أن عندي التهاباً في الرحم، والتهاباً في البول، أوقفوا حبوب الجلوكوفاج وأعطوني إبر أنسولين. وصلت منتصف السادس وتمت الولادة المبكرة، وتوفي الجنين؛ لأن رئته لم تكتمل، وما كانت فيه تشوهات –والحمد لله-.
أجريت تحليل السكر "أكل" وبعد ساعتين يقيسونه، في الأول كان 83، وبعد الأكل 119، واطمأننت أن السكر ذهب، لكني استشرت دكتورة فقالت: يجب أن تجري تحليل gtt75 ، فهو الذي يبين فعلاً حالة السكر عندك، ونتائج التحليل كانت: قبل التحليل 100، بعد شرب الجلوكوز بساعة 227، بعدها بساعتين137، بعدها بثلاث ساعات 94، هل هذا يعني أن السكر ثبت عندي؟ مع العلم أني أنجبت بولادة طبيعية منذ 48 يوماً؟ وهل حبوب منع الحمل تضرني الآن؟ وهل أوقفها أم أكمل الشريط؟ وهل تنصحني بعمل تحاليل شاملة قبل الحمل القادم أم ﻻ؟ مع العلم أني كنت آخذ مثبتات.
استشارة أخرى" كنت أحس بآلام أسفل الجهة اليمنى من البطن، لا أعرف كيف أصف مكانها!؟ حد لبس البنطال والملابس الداخلية، ذهبت للدكتورة، وأجرت تحليلاً من أسفل، وتشخيصها أنها التهابات مهبلية، وأعطتني تحاميل ومطهر لمرة يومياً بدون أن تجري تحليلا للإفرازات.