السؤال
السلام عليكم
تقدم لي شاب على دين وخلق، وكنت غير راغبة في الزواج، ولكن بعد النظرة الشرعية أحسست براحة, وشيء لم أحسه من قبل، وكنت مستحية جداً، ولم أتكلم معه كثيراً، هو كان يتكلم وأنا أسمع، وارتحت كثيرا، ولكني لم أسلم عليهم وهم ذاهبون لسبب، وأنا مظلومة في هذا السبب، وكانوا يقولون سلموا لنا على العروسة، وكانوا منبسطين، وعندما رجعوا قالوا: إن كل شيء نصيب، بالرغم من أنه كان مرتاحاً لي ومعجبا، ومر على الموضوع سنة وأنا أفكر فيه، وأود أن يرجع، وهو قريبي، فهل من الممكن أن أوسط أحداً يفهمه الموقف أم ماذا أعمل؟
آسفة للإطالة.