السؤال
سؤالي إلى الدكتور محمد عبد العليم، وقد أجبت عن سؤالي الماضي ورقم استشارتي هو: 2123492 ، وكانت إجابة وافية وجزاك الله خيرا ، لكن يا دكتور محمد قلت بأن مشكلتي مع القولون منشؤها نفسي وهو القلق لكن الأعراض جسدية، وسؤالي يا دكتور محمد: هل معنى هذا الكلام بأني مريض نفسيا قبل أن أصاب بالقولون؟ مع أني لم أكن أشعر بذلك من قبل، وإذا كانت الإجابة بنعم، فهل حالتي خطيرة ويمكن أن تتطور إلى أمور أكبر؟
وهل يمكن أن تتطور أعراض القولون لتصبح مشاكله مستعصية كما قرأت عن بعض الحالات في السنوات القادمة، أم أن هناك أملا في الشفاء بعد إرادة الله؟
كذلك لم تجب على نقطة من سؤالي السابق وهي: كذلك تنتابني حالات في بعض الأيام من التوتر والخفقان خصوصا عند المساء وقرب النوم، ولا أشعر بالراحة إلا بعد أخذ حبوب ( سلبراكس ) فما هو تفسير هذه الحالة ؟
أرجو الإجابة يا دكتور محمد على أسئلتي الماضية، وجزاك الله خيرا على تعاونك .